-
وجه تسمية ما وقع من آدم شركًا
عدد الزيارات :
-
أحسن الله إليكم يقول : كيف يمكن وقوع الشرك في الأنبياء ولو كان شرك تسمية، حيث أن الأنبياء ما بعثوا إلا لإفراد الله تعالى بالعبادة، ونبذ الشرك؟
-
الذي وقع من آدم عليه الصلاة والسلام معصية، وسماه شركًا بالمعنى العام؛ لأن بالمعنى العام جميع المعاصي تسمى شركًا؛ لأن العاصي اتبع هواه من هذا الباب، فهذه معصية في شرك التسمية.