ما صحة الدعاء الذي يُقال عند بداية الطواف الذين نقله الإمام الشافعي: (اللهم إيمانًا بك).

أحسن الله إليك، ومن الأسئلة في هذا المقام في العناية بالتوحيد، نقول يا فضيلة الشيخ فيما يتعلق بهذا الموضوع: هل الواجب على الحاج حينما يعمل عملًا لا يرضي الله -عز وجل-، بمعنى أنه يعصي الله -تعالى-، فهل هذا يؤثر في التوحيد؟

أحسن الله إليك، سائل آخر يسأل عما يتعلق بهذا الموضوع والعناية بالتوحيد، فهل كان النبي -صلى الله عليه وسلم- عُلم من حال حجته عليه أفضل الصلاة والسلام مخالفًا للمشركين، سواءً في أقواله أو أفعاله؟

أحسن الله إليك، يقول: أنا مريت على الميقات، ولم أحرم إلا من جدة، فماذا عليَّ؟!

ما صحة الدعاء الذي يقال عند بداية الطواف، والذي نقله الإمام الشافعي، وهو: اللهم إيمانًا بك، إلى آخره؟

هل يجوز للمرأة الطواف بلا محرم لها؟

يقول السائل: قد أتممت حجي، وأريد أن أعتمر، هل أطوف طواف الوداع، وأذهب إلى الميقات؟ وهل أحرم في مسجد عائشة؟

عفا الله عنك، إذا اعتمرت ولم أزر المدينة المنورة، هل ينطبق عليّ حديث الرسول -صلى الله عليه وسلم-: (من لم يزرني فقد هجرني)؟

أحسن الله إليك، سائل يقول: رجل على ما قيل أتى بعمرة تامة، ثم لما أراد الحج لم يحرم من بيته وإنما أحرم من منى جهلا منه؟

لو أن شخصا لم يجلس في منى إلا الوقت اليسير كثلث ساعة ونصف ساعة وساعة، فهل يجزئه هذا الجلوس؟